،’
رُقِعَتْ الستآئر ، وأُكِلَ الكلآمْ .. وعلى المسرح،ممثلي إيمآء..
يصنعونَ كل شئٍ،من الوهمْ، من الوهنْ،ممآ جعلنِي،
أنآ والمقعد الفآرغ الذي بجوآري،نتثآءب !
وبنفس المسرح،فرقةُ موسيقيةْ،تشآركهم نفس الملل ! نفس الإحبآط !
جميعهم،يرتدونَ الأسود،والأبيض،وتعآبيرهمْ الإيمآئية،منحوتة من بكآء ..
والحضورُ بكآ،من القهقهة !
رُقِعَتْ الستآئر ، وأُكِلَ الكلآمْ .. وعلى المسرح،ممثلي إيمآء..
يصنعونَ كل شئٍ،من الوهمْ، من الوهنْ،ممآ جعلنِي،
أنآ والمقعد الفآرغ الذي بجوآري،نتثآءب !
وبنفس المسرح،فرقةُ موسيقيةْ،تشآركهم نفس الملل ! نفس الإحبآط !
جميعهم،يرتدونَ الأسود،والأبيض،وتعآبيرهمْ الإيمآئية،منحوتة من بكآء ..
والحضورُ بكآ،من القهقهة !
،’
غضيتُ النظرَ عنهم،..
وأسترقتُ النظرْ،في عزفِ الكمآل،الذي عزَفنِي
،حتى شعرتْ معرفتِي بنفسي بـ الضمأ،بالجهل،بالفتور !
هششتُ هذهِ الهلوسة،ولكنهآ تعود،كـ الذبآب !
،
،’
في عينآي ضبآب،ورغبةُ تشحدُ الأضوآء،بالإنطفآء.. أردتُ غسلَ عينآي ..
بالمطر الذي كآنَ ينهمرْ ..
أردتُ الخروجَ،من هذهِ المقبرة المقهقهة ، وحينمآ رزقتُ المقعد ..
الفآرغ بـ مقعدي الذي تركتهْ.. إلتفتُ إليهمآ بإمتنآن،لأنهآ تحملآ ضجري،
من عوآطفي المزآجية،ومن كل شئ!..
،
فإذآ بِي أجدُ رسآلةً على المقد الفآرغ ، رسآلةً تصيّدت نظري،فإلتقطهآ ..
وكُتِبَ فيهآ : لن تكونِي عآدِلة ومعتدلة،إن نظرتِ لكل الأشيآء
والموآقف بعينِ" عوآطف" أفرغهآ البكآء..!
بعضُ الأشيآء تتطلبُ النظر إليهآ بعين فجر حكيم ..
فإنه في كل الفصولِ يبقى فجرًا ..!
وكُتِبَ فيهآ : لن تكونِي عآدِلة ومعتدلة،إن نظرتِ لكل الأشيآء
والموآقف بعينِ" عوآطف" أفرغهآ البكآء..!
بعضُ الأشيآء تتطلبُ النظر إليهآ بعين فجر حكيم ..
فإنه في كل الفصولِ يبقى فجرًا ..!
،’
إلتفتُ كثيرًا ، لأبحث عن الشخص الذي خطّ كنزًا،في ورق ومن رسآلة !
ومن بينِ كل الحضور،رأيتُ أحدهم يتسلل مثلّي،للخآرِج،
ويرتدِي معطفًا أسود،وقبعة كبيرةْ ..
وخزتنِي أشوآكُ الشكك..!
لحقتهُ، مطولًا ، دونَ أن أحتمّي من المطر، وإقتربتُ كثيرًا منهُ..
حتى غدَآ ظِلنآ الغير مرئي وآحِدًا !
أحسّ بي،فبدأت خطوآتهُ تتسآرع،حتى وصلت للهرولة،ثم الركض !
وكنتُ مصرّة على معرفةِ هويّتهِ ، ركضنآ طويلًا ..
رجوتهُ أن يتوقف،ولكنهُ مشلول السمعْ !
،’
لهثي وتعبي عرقلنِي،توقفتُ لـ برهة ! لألتقطَ أنفآسي المُسْتَنْزَفة..
ضآعَ أثرهْ وقبل أن تزورنِي الخيبة،رأيتُ زقآقًا ، وكآنَ حدسي أقدآمي !
وصلتُ للزقآق،ورأيتُ الشخص المجهول جآلسًا، وكأنهُ عآلمٌ بـ قدومِي !
وقفَ فجأة،فخفت ُ وعدتُ قليلًا للورآء ..!
بسطَ يدآهُ ونظرّ للأعلى،وكأنهُ يستعدُ /للطيرآن! ، فرحبتِ السمآء بإستعدآدهِ
وصفتْ ، وكأنهَآ نهرُ نُقِّي حتى من الحصى !
تقلص الرجل،بل إختفى ! ، تحولّ لحمآمآتْ بيضآء، ولبِثَ ذهولِي مخطوف
يجآرِي تحليقهم،كـ أنهم أبنآء السمآء ..
تركوا لي معطفًا وقبعة،أرتديهمآ،كلمآ نسيتُ،الدّفئ ! أو نسآنِي ..
،‘
وببغتةً،صفعَ غفوتِي سقوط الكتآبِ على وجهِي !
ولكنّي وجدتنِي ، أبتسمْ ، فأنبأتني رسآلةُ القدرْ ، بأن معآطفِ الظلآم ..
قد تخبئ قَدَرًا كمآ ‘السلآمْ، أبيضْ دآفق بالدّفء /
//
وليدةُ لحظةْ .. لآ أحلل النقل ..
لكم ألذُّ الأمآني /
وليدةُ لحظةْ .. لآ أحلل النقل ..
لكم ألذُّ الأمآني /